بحث هذه المدونة الإلكترونية

20 ديسمبر 2010

مسرحيتي وقعت في فخ الرقابة الغاشمة




لا أستطيع البكاء.... يقال عيب أن تبكي الرجال.. اممممم لكنني بشر ٌ من لحم ودم ومشاعر واحاسيس.. سحقا لمباديء الرجال

يا جماعة..... الحرية الفكرية في بلادنا ما زالت مجهوضة (بحرف الضاد العربية)...

من يناقش قضايا تمس عمق المجتمع وهمومه وحيثياته,, يعاقب أو يحال الى رف التجاهل مهما كان العمل الادبي مبدعا ومهما كان النص خلاقا...(( ياعم روح بيتكم, تريد تناقش مثل هالقضايا؟؟ يخرب بيتك) .... يعني ردوا علي بشيء من هذا القبيل فيما معناه

مسرحيتي اللي اشتغلت عليها ثلاثة اشهر كاملة... حازت حقوق التوثيق وفشلت في الاعتراف بها لكي تمثل على الخشبة... طب ليه ؟؟ مش عارف لمؤاخزة يعني..اونة تتكلم عن التفرقة العنصرية, طب التفرقة مازالت موجودة ياعمي المدير الفلاني..

اممممم مفكر اعرضها لاحد الفرق الاهلية في مسقط او صلالة بحكم انه الفرق المسرحية متحركة في هالمنطقتين بالذات... او ممكن اترجمها واحولها الى اللغة الانجليزية ومن ثم اقدمها لقسم الانجليزية لتمثل.... مدري كثير خيارات...

خيار أخر مفكر اني اتعاون مع قسم الموسيقى بكلية الاداب عشان تكون المرسحية بشكل اوبرا تنعرض في دار الاوبرا(بعد مايفتتح باذنه الله-اللهم)

,...و.....و.....و.... كثير


اللهم اجعله خير

ليست هناك تعليقات: